17 رحلة جوية منتظرة من مناطق الوباء، أي أنّ عدد الوافدين سيكون أكثر من 3000 راكب. هذا حسب ما تم نشره على الفايسبوك من وثائق تبيّن الرحلات المبرمجة مستقبلا إلى تونس.
وفي ظل ما نعانيه حاليا من رفض القادمين للخضوع للحجر الصحي الذاتي وعجز الدولة على إيجاد الحلول الناجعة للسيطرة على الوضع وجعلهم يخضعون للحجر الصحي، لنا أن نتساءل هل أنّ الدولة على وعي بحجم الخطر القادم؟
على المسؤولين التحرك وإيقاف الرحلات فورا وإلّا فإننا سنصل إلى ما لا تُحمد عقباه.