الملتقى الدولي الأول لفيلم مكافحة الفساد – RIFAC: فتح باب الترشحات 2018 -10-15/09-21
نوافذ
3 أكتوبر، 2018
الفنون السبعة
940 زيارة
تنتظم الدورة الأولى للملتقى الدولي لفيلم مكافحة الفساد من 29 أكتوبر إلى 1 نوفمبر
2018 بمدينة الثقافة بتونس.
وينظم هذا الملتقى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بالشراكة مع الوكالة الكورية للتعاون
الدولي وبدعم من وزارة الشؤون الثقافية والمركز الوطني للسينما والصورة والنقابة الوطنية
للصحفيين التونسيين.
ويهدف هذا الملتقى إلى إعتماد السينما كوسيلة تفكير ونقاش نقدي حول مكافحة الفساد
وإلى تحسيس الجمهور العريض حول المساهمة الفعلية في القضاء الفساد.
و يفتح المهرجان المجال لمشاركة الأفلام القصيرة سواء كانت من صنف الخيال العلمي أو
الوثائقي أو الرسوم المتحركة شرط أن تكون قد أنتجت بعد 31 جانفي 2016 وألا تتجاوز مدتها
15 دقيقة.
ويجب على الأفلام المشاركة في الدورة الأولى من هذا المهرجان أن تعالج قضية فساد. كما
تفتح هذه الدورة مجال المشاركة للصحفيين في إطار مسابقة التحقيقات الصحفية والتي
تعالج او تطرح ملفات فساد.
وبالإضافة إلى مسابقة الفيلم القصير برمج المهرجان عرض أفلام طويلة ونقاشات علاوة على
عرض أفلام دولية تعالج موضوع مكافحة الفساد.
في البرنامج: ثلاث مسابقات وخمس جوائز
يقترح المهرجان في دورته الأولى ثلاث مسابقات
1 – مسابقة الفيلم القصير
يقدم المشاركون ً أفلاما ً قصيرة و/أو ً أفلاما ً وثائقية ّمدتها 15 دقيقة وتطرح قضايا فساد مهما
كان شكلها
2 – مسابقة التحقيقات الصحفية
في إطار هذه المسابقة يتم اختيار وتكريم أفضل تحقيق إستقصائي يعالج قضية فساد.
ويشجع المهرجان المشاركين على تناول المواضيع بجرأة من أجل تعرية مواطن الفساد.
71 657 500 :الفاكس / 70 028 220 :الهاتف
البريد الالكتروني :
العنوان : بحيرة البيوا – زنقة بحيرة كانستانس
البحيرة 1 – تونس
press@rifac.tn
3 – مسابقة السيناريو
في إطار هذه المسابقة يتم تكريم أفضل سيناريو من بين السيناريوات المختارة والمصنفة
ضمن الأفلام الطويلة التي تطرح قضايا فساد
الجوائز
تمنح الجوائز للأفلام الفائزة، وهي عبارة عن جوائز مالية، بالدينار التونسي أو ما يعادل قمة
الجائزة باليورو وهي مخصصة لمخرجي الأفلام.
يقع منح الجوائز للأفلام الفائزة على النحو التالي:
1 – الفيلم القصير
الجائزة الأولى : الجائزة الكبرى للمهرجان
الجائزة الثانية : جائزة لجنة التحكيم
الجائزة الثالثة : جائزة الناقدين
2 – السيناريو
جائزة أحسن سيناريو
3 – التحقيقات الصحفية
جائزة أحسن تحقيق صحفي
التسجيل:
يتم التسجيل عبر الموقع الالكتروني الخاص بالمهرجان على العنوان التالي: tn.rifac.www يتم
تعمير الاستمارات الخاصة بكل مسابقة.
أهداف المهرجان
ترسيخ هذا المرهجان في المشهد الثقافي والسينمائي التونسي والعمل على ضمان
استمراريته في قادم السنوات.
خلق هوية خاصة بهذا المهرجان والسهر على جعله أحد أهم التظاهرات التي تعالج
قضايا الفساد في السنوات القادمة
تحسيس المواطنين بمختلف شرائحهم حول مخاطر الفساد على الوسط الثقافي.
دعم التفاعل الثقافي التونسي الكوري جنوبي وتعزيز تبادل الخبرات
توطيد ثقافة العدالة ورفع الوعي العام بمبادئه وقيمه.
71 657 500 :الفاكس / 70 028 220 :الهاتف
البريد الالكتروني :
العنوان : بحيرة البيوا – زنقة بحيرة كانستانس
البحيرة 1 – تونس
المنظمون :
أحدثت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد سنة 2011 بمقتضى المرسوم الإطاري عدد 120 لسنة
ّ خ في 14 نوفمبر 2011 ّ وهي هيئة عمومية مستقلة تتمتع بالشخصية المعنوية
2011 المؤر
والاستقلال الإداري والمالي.
وفقا للفصل 125 من الدستور تعمل الهيئات الدستورية المستقلة على دعم الديمقراطية.
وعلى كافة مؤسسات الدولة تيسير عملها.
ُ تتمتع هذه الهيئات بالشخصية القانونية والاستقلالية الإدارية والمالية، وتنتخب من قبل
مجلس نواب الشعب بأغلبية معززة، وترفع إليه تقريرا سنويا يناقش بالنسبة إلى كل هيئة في
جلسة عامة مخصصة للغرض. ويضبط القانون تركيبة هذه الهيئات والتمثيل فيها وطرق
انتخابها وتنظيمها وسبل مساءلتها.
طبقا للفصل 130 من الدستور تساهم “هيئة الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد” الاسم
الدستوري للهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في سياسات الحوكمة الرشيدة ومنع الفساد
ّ ومكافحته ومتابعة تنفيذها ونشر ثقافتها، وتعزز مبادئ الشفافية والنزاهة والمساءلة.
تتولى الهيئة رصد حالات الفساد في القطاعين العام والخاص، والتقصي فيها، والتحقق
منها، وإحالتها على الجهات المعنية.
حسب نفس الفصل تستشار الهيئة وجوبا في مشاريع القوانين المتصلة بمجال اختصاصها.
ولها أن تبدي رأيها في النصوص الترتيبية العامة المتصلة بمجال اختصاصها.
الوكالة الكورية للتعاون الدولي: ّ تركزت بتونس منذ أفريل 1991 ،وتعمل على تقديم الدعم
المادي واللوجستي لتونس بالإضافة إلى صياغة وتنفيذ برامج ومشاريع نموذجية في
الحوكمة والمساءلة العمومية وذلك من خلال وضع التجربة الكورية وخبراتها على ذمة
التونسيين.