تشريح جثث المصابين بكورونا يكشف مفاجآت قد تساعد في إنقاذ أرواح الكثير من المصابين

قال الدكتور ماجد الريس، طبيب القلب والرعاية المركزة بكندا ومدير مستشفى سانت ريتا، إن نتائج تشريح جثث ضحايا فيروس كورونا المستجد في إيطاليا كشفت عن أمر جديد قد يساعد في إنقاذ أرواح الكثير من المصابين.

وأضاف الريس في تصريحات صحفية: “اكتشفوا أمرًا جديدًا أن الفيروس لا يسبب الفشل في التنفس (الالتهاب الرئوي الحاد)، ولكنه يسبب زيادة في لزوجة الدم وتجلط لسبب أو آخر، وهذا يُحدث جلطات صغيرة في الرئة، ما يؤدي إلى إدخال المرضى إلى غرف الرعاية وإيصال أجهزة التنفس الصناعي لهم”.

وأوضح أنه عند استعمال أدوية مذيبات الجلطات، تحسنت الأمور بشكل كبير. وأرجع ذلك إلى أنه “من المعروف أن المريض عند وضعه على جهاز التنفس الصناعي نادرًا ما يخرج منه خاصة بالنظر لكبار السن، أما بالنسبة للجلطات وخاصة وأنها صغيرة فمن السهل السيطرة عليها عند إعطاء مذيبات جلطات”.

وقال طبيب القلب والرعاية المركزة بكندا: “الأمور تسير في تحسن، وبدأنا نفهم لماذا يحدث وفيات مفاجئة”، متوقعًا أن تستطيع الدول السيطرة على وباء كورونا أواخر مايو المقبل.

وفي سياق متصل، أوضح الريس أن استخدام عقار “هيدروكسي كلوروكين” في علاج المصابين بكورونا حقق نتائج “مذهلة” حاليًا، تقترب من 100%، حسب قوله.

وقال: “يتم نزع أجهزة التنفس الصناعي عن المرضى، وبدأوا يخفوا وبقينا نشوف الحاجات دي كتير وهي خطوة جيدة في السيطرة على الإصابات”.

ولفت الريس إلى أن العقار متوفر في أغلب دول العالم ويتميز بأن سعره رخيص نسبيًا، ورغم أن له بعض الآثار الجانبية، إلا أن استعماله تحت إشراف لا يُسبب أي مشاكل في العلاج.

محليّا، قال الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة لشؤون الإعلام، إن الوزارة تستخدم عقار “الهيدروكسي كلوروكين”، ضمن البروتوكول العلاجي لعلاج المضاعفات التي تظهر على مصابي فيروس كورونا المستجد.

قال الدكتور ماجد الريس، طبيب القلب والرعاية المركزة بكندا ومدير مستشفى سانت ريتا، إن نتائج تشريح جثث ضحايا فيروس كورونا المستجد في إيطاليا كشفت عن أمر جديد قد يساعد في إنقاذ أرواح الكثير من المصابين.

وأضاف الريس في تصريحات صحفية: “اكتشفوا أمرًا جديدًا أن الفيروس لا يسبب الفشل في التنفس (الالتهاب الرئوي الحاد)، ولكنه يسبب زيادة في لزوجة الدم وتجلط لسبب أو آخر، وهذا يُحدث جلطات صغيرة في الرئة، ما يؤدي إلى إدخال المرضى إلى غرف الرعاية وإيصال أجهزة التنفس الصناعي لهم”.

وأوضح أنه عند استعمال أدوية مذيبات الجلطات، تحسنت الأمور بشكل كبير. وأرجع ذلك إلى أنه “من المعروف أن المريض عند وضعه على جهاز التنفس الصناعي نادرًا ما يخرج منه خاصة بالنظر لكبار السن، أما بالنسبة للجلطات وخاصة وأنها صغيرة فمن السهل السيطرة عليها عند إعطاء مذيبات جلطات”.

وقال طبيب القلب والرعاية المركزة بكندا: “الأمور تسير في تحسن، وبدأنا نفهم لماذا يحدث وفيات مفاجئة”، متوقعًا أن تستطيع الدول السيطرة على وباء كورونا أواخر مايو المقبل.

وفي سياق متصل، أوضح الريس أن استخدام عقار “هيدروكسي كلوروكين” في علاج المصابين بكورونا حقق نتائج “مذهلة” حاليًا، تقترب من 100%، حسب قوله.

وقال: “يتم نزع أجهزة التنفس الصناعي عن المرضى، وبدأوا يخفوا وبقينا نشوف الحاجات دي كتير وهي خطوة جيدة في السيطرة على الإصابات”.

ولفت الريس إلى أن العقار متوفر في أغلب دول العالم ويتميز بأن سعره رخيص نسبيًا، ورغم أن له بعض الآثار الجانبية، إلا أن استعماله تحت إشراف لا يُسبب أي مشاكل في العلاج.

محليّا، قال الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة لشؤون الإعلام، إن الوزارة تستخدم عقار “الهيدروكسي كلوروكين”، ضمن البروتوكول العلاجي لعلاج المضاعفات التي تظهر على مصابي فيروس كورونا المستجد.

وأضاف مجاهد، في تصريحات لموقع “مصراوي” أنه تم إدراج العقار ضمن بروتوكول العلاج الصادر عن الوزارة، ومتوفر في جميع مستشفيات العزل من اليوم الأول، وكان يستخدم قبل ذلك في علاج الملاريا.

ولفت إلى أن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (fda) أعلنت موافقتها للاستخدام الاستثنائي للهيدروكسي كلوروكين كأحد العقاقير التي يحتمل أن يكون لها تأثير إيجابي في علاج مرضى فيروس كورونا، حتى يتم تجميع بيانات ومعلومات عن نتائج استخدام هذا العقار ضمن بروتوكول العلاج في مختلف أنحاء العالم

مجاهد قال أنه تم إدراج العقار ضمن بروتوكول العلاج الصادر عن الوزارة، ومتوفر في جميع مستشفيات العزل من اليوم الأول، وكان يستخدم قبل ذلك في علاج الملاريا.

ولفت إلى أن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (fda) أعلنت موافقتها للاستخدام الاستثنائي للهيدروكسي كلوروكين كأحد العقاقير التي يحتمل أن يكون لها تأثير إيجابي في علاج مرضى فيروس كورونا، حتى يتم تجميع بيانات ومعلومات عن نتائج استخدام هذا العقار ضمن بروتوكول العلاج في مختلف أنحاء العالم